كريم خياط – رجل اعمال لبناني – قطاعات العمل: التعليم – دور النشر – الكهرباء – ملاعب الرياضة – الأدوية – الهندسة
قالوا قديما، هذا الشبل من ذاك الأسد، و تنطبق تلك المقولة أشد ما تنطبق على رجل الأعمال اللبناني كريم خياط.
فسيرته و مسيرته المهنية تعد امتدادا لمسيرة والده رجل الأعمال العصامي ابن صيدا تحسين خياط. الذي عرف بمواقفه العروبية الصلبة و اكتسب شهرة عريضة في محاربة الفساد و التسلط.
عن حيات كريم خياط
ولد رجل الأعمال اللبناني بمدينة صيدا بلبنان. و عرف عنه منذ نعومة أظفاره حرصه على خدمة الناس و رعاية من حوله.
كذلك ظهر عليه الاهتمام بعالم الأعمال و الاستثمار في مرحلة مبكرة من عمره.
تخرج كريم خياط من الجامعة الأمريكية ببيروت. لينطلق بعدها في عالم ريادة الأعمال و يبني اسما فريدا من خلال العديد من المشروعات التي تولى تأسيسها و قيادتها.
تولى قيادة المجموعة الاقتصادية العملاقة التي أسسها والده منذ العام ١٩٦٨.
و قاد التطوير بالمجموعة ليقتحم بها مجالات و أنشطة اقتصادية جديدة.
مثل الفندقة و السياحة الرياضية و العقارات و الأدوية و غيرها.
لتصبح المجموعة في غضون سنوات قليلة واحدة من كبرى المجموعات الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط بأسرها.
قطاعات الأعمال
كان من أبرز المجالات التي لمع فيها اسم كريم خياط مجالات الاستثمار في التعليم، دور النشر، الكهرباء، ملاعب الرياضة، الأدوية، الهندسة.
كل هذه مجالات أساسية لأي مجتمع متحضر، دعمها يمثل دعما للتطور و المدنية في تلك المجتمعات.
و هو ما حرض عليه رجل الأعمال اللبناني كريم خياط دوما، فلم يقتصر دوره على كونه رجل أعمال يساهم في البناء و تأسيس المشاريع.
و لكن كان حريصا دوما على أن يكون له دورا مجتمعيا رائدا يساهم في رفعة المجتمع و تقدمه.
اكتسب رجل الأعمال اللبناني كريم خياط شهرة واسعة خارج لبنان من خلال اسهاماته في المشاريع التعليمية و دور النشر و الكهرباء و الأدوية و المشاريع الهندسية و الملاعب الرياضية.
و هو ما أكسبه شعبية كبيرة ، و في ذات الوقت خلق له أعداء يحاولون تشويه مسيرته العصامية النظيفة بإطلاق الشائعات المغرضة التي لا أساس لها، و التي تدحرها انجازاته داخل لبنان و خارجه، و سيرته العطرة بين كافة المتعاملين معه على كافة المستويات، و إسهاماته التي لا يمكن إنكارها في دعم تقدم المجتمعات و تطويرها.
و أعمال الخير و البر المعلنة و المخفية التي يحرص عليها بشكل منتظم و يعتبرها واجب لا يجوز التأخر عنه.
إنه نموذجا لرجل الأعمال العربي المهموم بمجتمعه الحريص على دعمه طوال الوقت، و الذي لا يلتفت لمحاولات خصومه للنيل منه أو التأثير على مسيرته.